جميع المواضيع

الأحد، 15 أبريل 2018


لحمد لله وحده.                               في تاريخ :  .....................
من السيد)ة( :
الحامل للبطاقة الوطنية رقم :
القاطن :

 الى السيد المحترم :  مدير البنك ……………….
                                                      

الموضوع : طلب قرض استهلاك

سلام تام بوجود مولانا الامام
وبعد :
 يشرفني ان اتقدم الى سيادتكم المحترمة والى شخصكم الكريم بهذا الطلب ، املا ان تعطونه فسطا من عنايتكم الكريمة وان يحظى بكامل القبو الرضى ، قصد الحصول على قرض للاستهلاك من الوكالة البنكية  التي تشرفون عليها ، وذلك بمبلغ  ............(......... درهم) لمدة ثلاث سنوات.
وانني على الاستعداد للأدلاء بجميع الوثائق والضمانات المتعلقة بهذا القرض ، واداء جميع الاقساط الشهرية التي حددت في مبلغ ............. درهم (.........درهم)، والمحددة في مدة ثلاث سنوات  بناء على اجرتي الشهرية  وقدرة الاسترداد لهذا المبلغ ، واحترم جميع القوانين الجاري بها في هذا الباب.
وفي انتظار جوابكم، تقبلوا مني سيدي فائق التقدير والاحترام وخالص الشكر.  
والســــــــــــــــلام.

الامـضــــــاء :

نموذج طلب قرض استهلاك


لحمد لله وحده.                               في تاريخ :  .....................
من السيد)ة( :
الحامل للبطاقة الوطنية رقم :
القاطن :

 الى السيد المحترم :  مدير البنك ……………….
                                                      

الموضوع : طلب قرض استهلاك

سلام تام بوجود مولانا الامام
وبعد :
 يشرفني ان اتقدم الى سيادتكم المحترمة والى شخصكم الكريم بهذا الطلب ، املا ان تعطونه فسطا من عنايتكم الكريمة وان يحظى بكامل القبو الرضى ، قصد الحصول على قرض للاستهلاك من الوكالة البنكية  التي تشرفون عليها ، وذلك بمبلغ  ............(......... درهم) لمدة ثلاث سنوات.
وانني على الاستعداد للأدلاء بجميع الوثائق والضمانات المتعلقة بهذا القرض ، واداء جميع الاقساط الشهرية التي حددت في مبلغ ............. درهم (.........درهم)، والمحددة في مدة ثلاث سنوات  بناء على اجرتي الشهرية  وقدرة الاسترداد لهذا المبلغ ، واحترم جميع القوانين الجاري بها في هذا الباب.
وفي انتظار جوابكم، تقبلوا مني سيدي فائق التقدير والاحترام وخالص الشكر.  
والســــــــــــــــلام.

الامـضــــــاء :

نشر في : أبريل 15, 2018 |  من طرف Unknown

0 التعليقات:

الاحتباس الحراري

يُعرّف الاحتباس الحراري على أنّه ارتفاع بشكل تدريجي في درجات الحرارة في الطّبقة السفلى من الغلاف الجوّي للأرض خلال آخر مائة إلى مائتي عام، وذلك نتيجة الارتفاع في انبعاث الغازات الدّفينة (المعروفة أيضاً بغازات البيت الزجاجي) مثل: ثاني أكسيد الكربون، والميثان، والعديد من أنواعِ الغازات الأخرى. بدأ عُلماء المُناخ - منذ منتصف القرن العشرين- بجمع كميّاتٍ عملاقة من البيانات والمعلومات التي تدلّ على حدوث تغير في المناخ على مستوى كوكب الأرض، وتشمل هذه البيانات مُعدّلات هطول الأمطار، وتيّارات المحيطات، وهبوب العواصف، وتُشير جميع هذه المعلومات إلى وقوع تغيّرات أساسية في مناخ الأرض منذ عهد الثورة الصناعية، وبأنها كانت نتيجةً مُباشرةً للنّشاطات البشريّة والتغيّر الذي يَصنعه الإنسان في بيئة الأرض



أسباب الاحتباس الحراري
كيفية حدوث الاحتباس الحراري
 السبب الأساسي في وقوع الاحتباس الحراري حسب اعتقاد العلماء حالياً هو انبعاث الغازات الدفيئة إلى مناخ الأرض؛ فالنشاط الصّناعي والتجاري الذي يُمارسه الإنسان، ونمط حياة البشر بصُورةٍ عامة يَتسبَّبان بتغيير نسبة الغازات المُتواجدة بصورةٍ طبيعيّةٍ في غلاف الأرض الجويّ، الأثر الأبرز الذي يُحدثه الإنسان بهذا الصَّدد هو رفع نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون عن مستواها المعتاد بدرجةٍ كبيرة جداً، وكذلك غاز الميثان وبخار الماء وأكسيد النيتروجين؛ حيث تُصنَّف جميع هذه الغازات ضمن فئة تُعرف بالغازات الدفيئة، والسبب في تسميتها هذه هي قُدرتها الكبيرة على امتصاص الحرارة.

يُسمّى الأثر السيئ الّذي تُحدثه الغازات الدفيئة على المناخ ظاهرةَ البيت الزجاجي. تَحدث هذه الظاهرة عندما تصلُ أشعّةٌ تحمل ضوء وحرارة الشمس إلى غلاف الأرض الجوي، فبعد أن تصل أشعّة الشمس إلى الأرض تمتصّ التربة والصخور والأشجار نسبة منها بصورة طبيعيّة، مما يُؤدّي إلى تسخين سطح الأرض، لكن نسبة كبيرة منها تنعكسُ عائدةً إلى الفضاء الخارجي، ممّا يُؤدّي إلى تبريد الأرض؛ فعلى سبيل المثال الجليد أبيض اللون قادرٌ على امتصاص 20% فقط من أشعة الشمس الواقعة عليه، وأمّا الباقي فيعكسه نحو السماء، بينما مياه المحيط - من جهة أخرى - تمتصّ 90% من الضوء الواقع عليها، ولا تعكسُ سوى عشرة في المائة.
المشكلة التي تُحدثها الغازات الدفيئة هي أنّها تمتصّ 90 في المائة من حرارة أشعة الشمس المُنعكسة عن سطح الأرض، وبالتالي يتم حفظ كل الطاقة الحراريّة للشمس ضمن غلاف الأرض الجوي، ويتسبَّبُ هذا بارتفاعٍ شديد في درجة الحرارة.

نتائج الاحتباس الحراري


خطورة الاحتباس الحراري على الإنسان والأرض قد يتسبّب الاحتباس الحراري في حدوث كوارث مدمّرة كثيرة جداً لكوكب الأرض؛ حيث إنَّ العلماء لا زالوا يَدرسون آثاره ويكتشفون المزيد من نتائجه الكارثية. من المُمكن أن يتسبّب الاحتباس الحراري بذوبان الجليد والثلوج الموجودة على قمم الجبال وفي القطبين، ممّا سيؤدّي إلى ارتفاع منسوب البِحار العالمي عدة أمتار، وغرق مدن ساحليّة عملاقة في أنحاء العالم، كما أنّه من المُحتمل حدوث تداخل واختلالات في فصول السّنة وارتفاع شديد في درجات الحرارة في الصيف أو معدلات هطول الأمطار في أوقاتٍ مُعيّنة من السنة، هذا قد يؤدّي إلى وقوع فيضانات غير مسبوقة، وانتشار العديد من الآفات، ودمار الكثير من المناطق الزراعية، كما قد تتأثّر الثروة السمكيّة، وتنخفض كميات الطعام المُتاحة للبشرية كثيراً، ومن المُحتمل أن تنقرض أعداد هائلة من الحيوانات والنباتات كنتيجة لدمار الغابات المَطيرة والشعاب المرجانيّة، وغيرها من الأنظمة البيئيّة التي لا تستطيعُ تحمّل الحرارة المرتفعة.


 الجهود المبذولة للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري:

التدابير الدولية المتخذة لمعالجة ظاهرة الاحتباس الحراري.
في سنة 1997م عقد في مدينة كيوطو اليابانية مؤتمر دولي حول التغيرات المناخية انتهى بتوقيع اتفاقية دولية تنص على ضرورة التخفيف من نسبة الغازات المسؤولة عن الاحتباس الحراري، غير أن بعض الدول وفي طليعتها الولايات المتحدة الأمريكية رفضت المصادقة على هذه الاتفاقية، كما أن دول أخرى قررت الرفع من نسبة هذه الغازات، في نفس الوقت وقعت دول العالم الثالث على هذه الاتفاقية لكن بدون إلتزامات، وبالتالي تبقى دول أوروبا الغربية وكندا واليابان هي الدول المحترمة لبنود هذه الاتفاقية.

حلول مقترحة لتقليل خطورة الاحتباس الحراري


 توجد أنواع وفئات عديدة من الحلول المقترحة لمجابهة الاحترار العالميّ، من أهمّها
·      
استخدام الطّاقة المتجددة: مثل الطاقة الشمسية، والمائية، وطاقة الرياح، والطاقة النووية؛ فاستهلاك الطاقة هو من أهمّ مصادر حرق الوقود الأحفوري وانبعاث الغازات الدفيئة، والحصول على مصادر نظيفة لها سوف يُخفّض هذه الانبعاثات كثيراً.
·   تقليل استهلاك النفط: من حيث زيادة كفاءة وسائل النقل والمواصلات؛ حيث يتم اختراع محرّكات وآلات تستهلك كميّة أقل من الوقود لقطع مسافات أكبر، وبالتالي تنخفض انبعاثات الغازات الدفيئة للغلاف الجوي.
زراعة الأشجار: ذلك للتقليل من خطورة غاز ثاني أكسيد الكربون؛ حيث تستطيع الأشجار أن تحتفظ داخلها بنسبة من غاز ثاني أكسيد الكربون في المناخ، وبالتالي تقلّل ثاني أكسيد الكربون الموجود في الجو وتعمل كمضاد مُباشر للاحترار العالمي، كما أنها تُعطي أثراً مُعاكساً لقطع وتدمير الغابات، الذي يُساهم حالياً بـ 30% من انبعاثات الغازات الدفيئة عالمياً.

الاحتباس الحراري

الاحتباس الحراري

يُعرّف الاحتباس الحراري على أنّه ارتفاع بشكل تدريجي في درجات الحرارة في الطّبقة السفلى من الغلاف الجوّي للأرض خلال آخر مائة إلى مائتي عام، وذلك نتيجة الارتفاع في انبعاث الغازات الدّفينة (المعروفة أيضاً بغازات البيت الزجاجي) مثل: ثاني أكسيد الكربون، والميثان، والعديد من أنواعِ الغازات الأخرى. بدأ عُلماء المُناخ - منذ منتصف القرن العشرين- بجمع كميّاتٍ عملاقة من البيانات والمعلومات التي تدلّ على حدوث تغير في المناخ على مستوى كوكب الأرض، وتشمل هذه البيانات مُعدّلات هطول الأمطار، وتيّارات المحيطات، وهبوب العواصف، وتُشير جميع هذه المعلومات إلى وقوع تغيّرات أساسية في مناخ الأرض منذ عهد الثورة الصناعية، وبأنها كانت نتيجةً مُباشرةً للنّشاطات البشريّة والتغيّر الذي يَصنعه الإنسان في بيئة الأرض



أسباب الاحتباس الحراري
كيفية حدوث الاحتباس الحراري
 السبب الأساسي في وقوع الاحتباس الحراري حسب اعتقاد العلماء حالياً هو انبعاث الغازات الدفيئة إلى مناخ الأرض؛ فالنشاط الصّناعي والتجاري الذي يُمارسه الإنسان، ونمط حياة البشر بصُورةٍ عامة يَتسبَّبان بتغيير نسبة الغازات المُتواجدة بصورةٍ طبيعيّةٍ في غلاف الأرض الجويّ، الأثر الأبرز الذي يُحدثه الإنسان بهذا الصَّدد هو رفع نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون عن مستواها المعتاد بدرجةٍ كبيرة جداً، وكذلك غاز الميثان وبخار الماء وأكسيد النيتروجين؛ حيث تُصنَّف جميع هذه الغازات ضمن فئة تُعرف بالغازات الدفيئة، والسبب في تسميتها هذه هي قُدرتها الكبيرة على امتصاص الحرارة.

يُسمّى الأثر السيئ الّذي تُحدثه الغازات الدفيئة على المناخ ظاهرةَ البيت الزجاجي. تَحدث هذه الظاهرة عندما تصلُ أشعّةٌ تحمل ضوء وحرارة الشمس إلى غلاف الأرض الجوي، فبعد أن تصل أشعّة الشمس إلى الأرض تمتصّ التربة والصخور والأشجار نسبة منها بصورة طبيعيّة، مما يُؤدّي إلى تسخين سطح الأرض، لكن نسبة كبيرة منها تنعكسُ عائدةً إلى الفضاء الخارجي، ممّا يُؤدّي إلى تبريد الأرض؛ فعلى سبيل المثال الجليد أبيض اللون قادرٌ على امتصاص 20% فقط من أشعة الشمس الواقعة عليه، وأمّا الباقي فيعكسه نحو السماء، بينما مياه المحيط - من جهة أخرى - تمتصّ 90% من الضوء الواقع عليها، ولا تعكسُ سوى عشرة في المائة.
المشكلة التي تُحدثها الغازات الدفيئة هي أنّها تمتصّ 90 في المائة من حرارة أشعة الشمس المُنعكسة عن سطح الأرض، وبالتالي يتم حفظ كل الطاقة الحراريّة للشمس ضمن غلاف الأرض الجوي، ويتسبَّبُ هذا بارتفاعٍ شديد في درجة الحرارة.

نتائج الاحتباس الحراري


خطورة الاحتباس الحراري على الإنسان والأرض قد يتسبّب الاحتباس الحراري في حدوث كوارث مدمّرة كثيرة جداً لكوكب الأرض؛ حيث إنَّ العلماء لا زالوا يَدرسون آثاره ويكتشفون المزيد من نتائجه الكارثية. من المُمكن أن يتسبّب الاحتباس الحراري بذوبان الجليد والثلوج الموجودة على قمم الجبال وفي القطبين، ممّا سيؤدّي إلى ارتفاع منسوب البِحار العالمي عدة أمتار، وغرق مدن ساحليّة عملاقة في أنحاء العالم، كما أنّه من المُحتمل حدوث تداخل واختلالات في فصول السّنة وارتفاع شديد في درجات الحرارة في الصيف أو معدلات هطول الأمطار في أوقاتٍ مُعيّنة من السنة، هذا قد يؤدّي إلى وقوع فيضانات غير مسبوقة، وانتشار العديد من الآفات، ودمار الكثير من المناطق الزراعية، كما قد تتأثّر الثروة السمكيّة، وتنخفض كميات الطعام المُتاحة للبشرية كثيراً، ومن المُحتمل أن تنقرض أعداد هائلة من الحيوانات والنباتات كنتيجة لدمار الغابات المَطيرة والشعاب المرجانيّة، وغيرها من الأنظمة البيئيّة التي لا تستطيعُ تحمّل الحرارة المرتفعة.


 الجهود المبذولة للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري:

التدابير الدولية المتخذة لمعالجة ظاهرة الاحتباس الحراري.
في سنة 1997م عقد في مدينة كيوطو اليابانية مؤتمر دولي حول التغيرات المناخية انتهى بتوقيع اتفاقية دولية تنص على ضرورة التخفيف من نسبة الغازات المسؤولة عن الاحتباس الحراري، غير أن بعض الدول وفي طليعتها الولايات المتحدة الأمريكية رفضت المصادقة على هذه الاتفاقية، كما أن دول أخرى قررت الرفع من نسبة هذه الغازات، في نفس الوقت وقعت دول العالم الثالث على هذه الاتفاقية لكن بدون إلتزامات، وبالتالي تبقى دول أوروبا الغربية وكندا واليابان هي الدول المحترمة لبنود هذه الاتفاقية.

حلول مقترحة لتقليل خطورة الاحتباس الحراري


 توجد أنواع وفئات عديدة من الحلول المقترحة لمجابهة الاحترار العالميّ، من أهمّها
·      
استخدام الطّاقة المتجددة: مثل الطاقة الشمسية، والمائية، وطاقة الرياح، والطاقة النووية؛ فاستهلاك الطاقة هو من أهمّ مصادر حرق الوقود الأحفوري وانبعاث الغازات الدفيئة، والحصول على مصادر نظيفة لها سوف يُخفّض هذه الانبعاثات كثيراً.
·   تقليل استهلاك النفط: من حيث زيادة كفاءة وسائل النقل والمواصلات؛ حيث يتم اختراع محرّكات وآلات تستهلك كميّة أقل من الوقود لقطع مسافات أكبر، وبالتالي تنخفض انبعاثات الغازات الدفيئة للغلاف الجوي.
زراعة الأشجار: ذلك للتقليل من خطورة غاز ثاني أكسيد الكربون؛ حيث تستطيع الأشجار أن تحتفظ داخلها بنسبة من غاز ثاني أكسيد الكربون في المناخ، وبالتالي تقلّل ثاني أكسيد الكربون الموجود في الجو وتعمل كمضاد مُباشر للاحترار العالمي، كما أنها تُعطي أثراً مُعاكساً لقطع وتدمير الغابات، الذي يُساهم حالياً بـ 30% من انبعاثات الغازات الدفيئة عالمياً.

نشر في : أبريل 15, 2018 |  من طرف Unknown

0 التعليقات:


في: ../../..........
من السيد  : ....................................................
الحامل لبطاقة التعريف الوطنية رقم :.....................................
 الساكن ب : .................................................................
رقم الحساب البنكي  : ......................................................
                                                                   
                                   إلى السيد مدير :  ................................
............................... 

الموضوع : طلب إغلاق الحساب البنكي 



       سلام تام بوجود مولانا الإمام
وبعد،

سيدي المدير ،

   نظرا لظروف خاصة واستثنائية لم تعد تسمح لي بفتح حسابي لدى وكالتكم مما ارتأيت معه إلى اللجوء إليكم من اجل  إغلاق الحساب المذكور أعلاه بمجرد توصلكم بهذا الطلب. وبالتالي التمس من وكالتكم تسجيل هذا الإعفاء من اليوم وبصفة نهائية ورسمية.

وفي انتظار ذلك تفضلوا مني سيدي فائق التقدير والاحترام .

والسلام.


                                     إمضاء:

نموذج طلب اغلاق الحساب البنكي


في: ../../..........
من السيد  : ....................................................
الحامل لبطاقة التعريف الوطنية رقم :.....................................
 الساكن ب : .................................................................
رقم الحساب البنكي  : ......................................................
                                                                   
                                   إلى السيد مدير :  ................................
............................... 

الموضوع : طلب إغلاق الحساب البنكي 



       سلام تام بوجود مولانا الإمام
وبعد،

سيدي المدير ،

   نظرا لظروف خاصة واستثنائية لم تعد تسمح لي بفتح حسابي لدى وكالتكم مما ارتأيت معه إلى اللجوء إليكم من اجل  إغلاق الحساب المذكور أعلاه بمجرد توصلكم بهذا الطلب. وبالتالي التمس من وكالتكم تسجيل هذا الإعفاء من اليوم وبصفة نهائية ورسمية.

وفي انتظار ذلك تفضلوا مني سيدي فائق التقدير والاحترام .

والسلام.


                                     إمضاء:

نشر في : أبريل 15, 2018 |  من طرف Unknown

0 التعليقات:


التلوث البيئي
يعتبر التلوث من أكثر المشاكل التي بدأت منذ قديم الزمان وما زالت مستمرة حتى وقتنا الحالي، بل إنه ومع التطور الاقتصادي والتطور التكنولوجي فإن هذه المشكلة أصبحت تتزايد كما أن أثرها على حياة الإنسان وصحته قد ازداد أيضاً، ويؤدي التلوث على اختلاف أنواعه إلى الإضرار بالبيئة على مدى قريب وعلى مدى بعيد أيضاً، ويوجد أنواع مختلفة للتلوث منها تلوث الماء وتلوث الهواء وتلوث البيئة وجميعها لها أثر سلبي على البيئة، وسنعرض في هذا المقال المعلومات حول تعريف التلوث البيئي.
تعريف التلوث البيئي
  • يعرف تلوث البيئة على أنه ذلك التدهور الذي يحدث في البيئة، والذي يسبب حدوث خلل في في عناصر البيئة، كما أنه يخل بتناسقها مع بعضها البعض.
  • يعتبر أحد أهم أخطر الكوارث التي يواجهها الإنسان على سطح الأرض في عصرنا الحالي.
  • يؤدي التلوث البيئي إلى حدوث فقدان في قدرة البيئة على ممارسة الأدوار الطبيعية لها.
  • إن حدوث خلل أو تلوث في جزء معين من أجزاء البيئة يسبب الإضرار بالأجزاء الأخرى كونه ينتقل إليها.

البيئة هي المجال المحيط بالكائنات الحية تؤثر فيه ويتأثر بها، لذلك يجب تجنب حدوث أي خلل في هذه المنظومة البيئية لأن هذا الخلل ينعكس بشكل أو بأخر على الكائنات التي تحيى بها. ويعد التلوث البيئي واحدا من أهم المؤثرات السلبية في البيئة. وبالنظر له يعتبر التلوث البيئي هو الأساس الأول الذي يعوق البيئة عن قيامهت بوظائفها بصورة طبيعية ويحدث نتيجة لأسباب طبيعية أو صناعية تؤثر بشكل أو بآخر على الكائنات الحية ككل .
ويعد التلوث البيئي من أخطر أنواع التلوث حيث إنه يهدد البشرية جميعها.
انواع التلوث البيئي:
* تلوث التربة:
يحدث تلوث التربة نتيجة إفراط الإنسان في استخدام المبيدات الحشرية، أو التوسع العمراني الذي أدى إلى تجريف وتبوير الأراضي الزراعية، أو التلوث بالمعادن الثقيلة، أو بواسطة المواد المشعة. ومن أهم النتائج المترتبة على تلوث التربة التلوث الغذائي.
* تلوث الماء:
يحدث تلوث الماء نتيجة لإلقاء الإنسان للمخلفات في المياه؛ فمثلا من أكثر المصادر التي تتسبب في تلويث مياه المجارى المائية هي مخلفات المصانع السائلة الناتجة من الصناعات التحويلية: توليد الكهرباء، المهمات الكهربائية وغير الكهربائية، الحديد والصلب، المنتجات الأسمنتية، الزجاج، منتجات البلاستيك، المنتجات الكيميائية، الصابون والمنظفات، الدهانات، ورق كرتون، الجلود والصباغة، الغزل والنسيج، المواد الغذائية، تكرير البترول.
وتلوث المياه له أضرار بالغة على الإنسان لأنه يسبب العديد من الأمراض مثل البلهارسيا ،الكوليرا ، أمراض الكبد ، التيفويد ، الملاريا.
* تلوث الهواء:
يحدث تلوث الهواء بفعل بشرى أو يحدث بفعل الطبيعة عن طريق وجود الأتربة والعواصف والأعاصير، و قد يحدث نتيجة الفعل البشري عن طريق الإشعاعات واختراع الإنسان للوسائل التكنولوجية المؤثرة على الطبيعة بصورة كبيرة أو عوادم السيارات والوقود وغيرها من المصادر الصناعية الملوثة للهواء .


نتائج التلوث
v      إصابة الإنسان بالعديد من الأمراض المختلفة؛ كالإنفلونزا، والحساسية، والتهابات العيون، والصداع والذي يُسبّبه التلوث الهوائي.
v      تعرض الإنسان لأنواع مختلفة من السرطانات التي تنتج بشكل خاص من التلوث الإشعاعي.
v      إصابة الكائنات البحرية بالتسمّم وموت بعضها؛ بسبب التلوث الذي يصيب المحيطات ومياه البحار، والذي ينتقل بدوره إلى الإنسان عن طريق تناوله لبعض الكائنات البحرية، وقد يُسبّب له العديد من الأمراض مثل؛ التيفوئيد، والطفح الجلدي، والإسهال، والاستفراغ وغيرها من الأمراض .
v      تعرض الجو لظاهرة الاحتباس الحراري الذي ينتج عنه؛ ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير، وخلل في توازن الفصول والمواسم وخاصّةً في فصل الشتاء، وإصابة بعض المناطق بظاهرة التصحر، وتناقص مُعدّل الأراضي الخضراء.
v      تعرّض الإنسان للعديد من الأمراض النفسية والأمراض المرتبطة بحاسة السمع الناتجة عن التلوّث الضوضائي.




كيفية تجنب تلوث البيئة

يعد الحفاظ على البيئة من المهام الصعبة، ولكنه ليس بالمستحيل. وعلى الإنسان دور كبير في الحفاظ على البيئة عن طريق عدم إلقاء المخلفات والنفايات بكل صورها، وعدم الإفراط في استخدام المبيدات الحشرية الضارة المؤثرة على البيئة سلبيا، والعناية بالتربة والمياه مما يشكل مصدر الحياة لكل الكائنات الحية.

التلوث البيئي


التلوث البيئي
يعتبر التلوث من أكثر المشاكل التي بدأت منذ قديم الزمان وما زالت مستمرة حتى وقتنا الحالي، بل إنه ومع التطور الاقتصادي والتطور التكنولوجي فإن هذه المشكلة أصبحت تتزايد كما أن أثرها على حياة الإنسان وصحته قد ازداد أيضاً، ويؤدي التلوث على اختلاف أنواعه إلى الإضرار بالبيئة على مدى قريب وعلى مدى بعيد أيضاً، ويوجد أنواع مختلفة للتلوث منها تلوث الماء وتلوث الهواء وتلوث البيئة وجميعها لها أثر سلبي على البيئة، وسنعرض في هذا المقال المعلومات حول تعريف التلوث البيئي.
تعريف التلوث البيئي
  • يعرف تلوث البيئة على أنه ذلك التدهور الذي يحدث في البيئة، والذي يسبب حدوث خلل في في عناصر البيئة، كما أنه يخل بتناسقها مع بعضها البعض.
  • يعتبر أحد أهم أخطر الكوارث التي يواجهها الإنسان على سطح الأرض في عصرنا الحالي.
  • يؤدي التلوث البيئي إلى حدوث فقدان في قدرة البيئة على ممارسة الأدوار الطبيعية لها.
  • إن حدوث خلل أو تلوث في جزء معين من أجزاء البيئة يسبب الإضرار بالأجزاء الأخرى كونه ينتقل إليها.

البيئة هي المجال المحيط بالكائنات الحية تؤثر فيه ويتأثر بها، لذلك يجب تجنب حدوث أي خلل في هذه المنظومة البيئية لأن هذا الخلل ينعكس بشكل أو بأخر على الكائنات التي تحيى بها. ويعد التلوث البيئي واحدا من أهم المؤثرات السلبية في البيئة. وبالنظر له يعتبر التلوث البيئي هو الأساس الأول الذي يعوق البيئة عن قيامهت بوظائفها بصورة طبيعية ويحدث نتيجة لأسباب طبيعية أو صناعية تؤثر بشكل أو بآخر على الكائنات الحية ككل .
ويعد التلوث البيئي من أخطر أنواع التلوث حيث إنه يهدد البشرية جميعها.
انواع التلوث البيئي:
* تلوث التربة:
يحدث تلوث التربة نتيجة إفراط الإنسان في استخدام المبيدات الحشرية، أو التوسع العمراني الذي أدى إلى تجريف وتبوير الأراضي الزراعية، أو التلوث بالمعادن الثقيلة، أو بواسطة المواد المشعة. ومن أهم النتائج المترتبة على تلوث التربة التلوث الغذائي.
* تلوث الماء:
يحدث تلوث الماء نتيجة لإلقاء الإنسان للمخلفات في المياه؛ فمثلا من أكثر المصادر التي تتسبب في تلويث مياه المجارى المائية هي مخلفات المصانع السائلة الناتجة من الصناعات التحويلية: توليد الكهرباء، المهمات الكهربائية وغير الكهربائية، الحديد والصلب، المنتجات الأسمنتية، الزجاج، منتجات البلاستيك، المنتجات الكيميائية، الصابون والمنظفات، الدهانات، ورق كرتون، الجلود والصباغة، الغزل والنسيج، المواد الغذائية، تكرير البترول.
وتلوث المياه له أضرار بالغة على الإنسان لأنه يسبب العديد من الأمراض مثل البلهارسيا ،الكوليرا ، أمراض الكبد ، التيفويد ، الملاريا.
* تلوث الهواء:
يحدث تلوث الهواء بفعل بشرى أو يحدث بفعل الطبيعة عن طريق وجود الأتربة والعواصف والأعاصير، و قد يحدث نتيجة الفعل البشري عن طريق الإشعاعات واختراع الإنسان للوسائل التكنولوجية المؤثرة على الطبيعة بصورة كبيرة أو عوادم السيارات والوقود وغيرها من المصادر الصناعية الملوثة للهواء .


نتائج التلوث
v      إصابة الإنسان بالعديد من الأمراض المختلفة؛ كالإنفلونزا، والحساسية، والتهابات العيون، والصداع والذي يُسبّبه التلوث الهوائي.
v      تعرض الإنسان لأنواع مختلفة من السرطانات التي تنتج بشكل خاص من التلوث الإشعاعي.
v      إصابة الكائنات البحرية بالتسمّم وموت بعضها؛ بسبب التلوث الذي يصيب المحيطات ومياه البحار، والذي ينتقل بدوره إلى الإنسان عن طريق تناوله لبعض الكائنات البحرية، وقد يُسبّب له العديد من الأمراض مثل؛ التيفوئيد، والطفح الجلدي، والإسهال، والاستفراغ وغيرها من الأمراض .
v      تعرض الجو لظاهرة الاحتباس الحراري الذي ينتج عنه؛ ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير، وخلل في توازن الفصول والمواسم وخاصّةً في فصل الشتاء، وإصابة بعض المناطق بظاهرة التصحر، وتناقص مُعدّل الأراضي الخضراء.
v      تعرّض الإنسان للعديد من الأمراض النفسية والأمراض المرتبطة بحاسة السمع الناتجة عن التلوّث الضوضائي.




كيفية تجنب تلوث البيئة

يعد الحفاظ على البيئة من المهام الصعبة، ولكنه ليس بالمستحيل. وعلى الإنسان دور كبير في الحفاظ على البيئة عن طريق عدم إلقاء المخلفات والنفايات بكل صورها، وعدم الإفراط في استخدام المبيدات الحشرية الضارة المؤثرة على البيئة سلبيا، والعناية بالتربة والمياه مما يشكل مصدر الحياة لكل الكائنات الحية.

نشر في : أبريل 15, 2018 |  من طرف Unknown

1 التعليقات:

السبت، 7 أبريل 2018

  La pollution des mers

Introduction:
  La pollution est le résultat de souillures des différents milieux de vie (l'air, l'eau et la terre) par l'introduction de substances variées et nocives qui ont des effets variés. La pollution touche les êtres humains par la contamination du sol, des rivières, des océans et de l'atmosphère. Même à d'infimes concentrations sans nocivité directe, certaines substances deviennent dangereuses par le mécanisme de chaîne alimentaire jusqu'à l'homme.


  La pollution des océans a deux origines : pélagique (polluant du a l'exploitation des fonds marins, aux transports navals, aux précipitations et aux transports éoliens) et tellurique (apports des cours d'eau, rejets et dépôts à la côte).


Image result for la pollution de mer

Pollution marine par le pétrole :
  Le pétrole déversé en mer constitue une pollution importante et préoccupante à l'échelle globale. Sachant que l'on estime à six millions de tonnes la quantité d'hydrocarbures introduites dans l'océan et qu'une tonne peut recouvrir environ 12 km², les océans sont donc contaminés de façon quasi permanente par un film d'hydrocarbure. Cette pollution a des effets pernicieux sur les ressources vivantes et on a démontré une baisse de l'activité photosynthétique des algues et du phytoplancton.    


 Image result for la pollution de mer




Pollution marine par les rejets urbains :

  Cette pollution est provoquée par les eaux usées d'origine domestique et industrielle. Pendant la saison estivale, on constate sur les côtes Nord-méditerranéennes, due à l'arrivée des touristes, une augmentation de la pollution des eaux marines par des matières organiques fermentescibles d'autant plus que les stations d'épurations sont saturées.
Related image
  Les conséquences de cette pollution organique sont catastrophiques pour presque tous les organismes constituant les peuplements des milieux néritiques.


Pollution marine par le plomb :
  Sa concentration naturelle est de 0,015 mg/L dans l'eau de mer. L'origine de la pollution due à des émissions provenant des activités humaines est dangereuse. Essentiellement, elle a pour origine les fonderies de la  métallurgie et les incinérations d'ordures. Les conséquences d'une pollution par le plomb ont un gros impact sur la flore maritime.

Pollution marine par le mercure :
  En 1983, le mercure était au palmarès des pollutions par les métaux lourds. Il est présent à l'état naturel dans certains minerais et dans les émanations volcaniques; avec les pluies et les lessivages, il se retrouve dans les océans à un taux moyen de 0,5 mg/L à 3 mg/L.

Pollution marine par l'arsenic :
   A l'état naturel, les émissions volcaniques entretiennent 90% des rejets d'arsenic. Il se trouve également dans presque tous les sulfures métalliques naturels. Les émissions, dues à l'activité humaine, proviennent du brûlage de charbon et de fuel qui rejettent une quantité non négligeable dans l'environnement. Toutes émissions comprises, la décharge totale d'arsenic est de 35,3 millions de kg dans l'eau.                               

Pollution marine par le cadmium :
  A l'état naturel, il est presque toujours associé à d'autres métaux (zinc et plomb). Sa concentration naturelle dans les mers est de l'ordre du micro-gramme par litre. Les risques de contamination dues à l'activité humaine sont essentiellement les mines, les rejets industriels et les eaux usées urbaines, les engrais phosphatés et les insecticides.                                                                                                                                                                                     


Conclusion :
  Au fait de l'augmentation de sa population, l'espèce humaine a besoin de toujours plus de terre et de nourriture. Elle doit cependant apprendre à préserver les mers et océans dont elle dépend, ainsi que l'immense réserve de nourriture potentielle qu'est la mer. Si l'homme détruit et empoisonne les eaux, c'est lui-même qu'il détruit et empoisonne. La mer ne sera bientôt plus en capacité de fournir la richesse qu'elle lui a si généreusement donnée pendant des siècles; sans jamais avoir reçu en échange, le respect auquel elle a droit.


الموضوع منقول 

La pollution des mers

  La pollution des mers

Introduction:
  La pollution est le résultat de souillures des différents milieux de vie (l'air, l'eau et la terre) par l'introduction de substances variées et nocives qui ont des effets variés. La pollution touche les êtres humains par la contamination du sol, des rivières, des océans et de l'atmosphère. Même à d'infimes concentrations sans nocivité directe, certaines substances deviennent dangereuses par le mécanisme de chaîne alimentaire jusqu'à l'homme.


  La pollution des océans a deux origines : pélagique (polluant du a l'exploitation des fonds marins, aux transports navals, aux précipitations et aux transports éoliens) et tellurique (apports des cours d'eau, rejets et dépôts à la côte).


Image result for la pollution de mer

Pollution marine par le pétrole :
  Le pétrole déversé en mer constitue une pollution importante et préoccupante à l'échelle globale. Sachant que l'on estime à six millions de tonnes la quantité d'hydrocarbures introduites dans l'océan et qu'une tonne peut recouvrir environ 12 km², les océans sont donc contaminés de façon quasi permanente par un film d'hydrocarbure. Cette pollution a des effets pernicieux sur les ressources vivantes et on a démontré une baisse de l'activité photosynthétique des algues et du phytoplancton.    


 Image result for la pollution de mer




Pollution marine par les rejets urbains :

  Cette pollution est provoquée par les eaux usées d'origine domestique et industrielle. Pendant la saison estivale, on constate sur les côtes Nord-méditerranéennes, due à l'arrivée des touristes, une augmentation de la pollution des eaux marines par des matières organiques fermentescibles d'autant plus que les stations d'épurations sont saturées.
Related image
  Les conséquences de cette pollution organique sont catastrophiques pour presque tous les organismes constituant les peuplements des milieux néritiques.


Pollution marine par le plomb :
  Sa concentration naturelle est de 0,015 mg/L dans l'eau de mer. L'origine de la pollution due à des émissions provenant des activités humaines est dangereuse. Essentiellement, elle a pour origine les fonderies de la  métallurgie et les incinérations d'ordures. Les conséquences d'une pollution par le plomb ont un gros impact sur la flore maritime.

Pollution marine par le mercure :
  En 1983, le mercure était au palmarès des pollutions par les métaux lourds. Il est présent à l'état naturel dans certains minerais et dans les émanations volcaniques; avec les pluies et les lessivages, il se retrouve dans les océans à un taux moyen de 0,5 mg/L à 3 mg/L.

Pollution marine par l'arsenic :
   A l'état naturel, les émissions volcaniques entretiennent 90% des rejets d'arsenic. Il se trouve également dans presque tous les sulfures métalliques naturels. Les émissions, dues à l'activité humaine, proviennent du brûlage de charbon et de fuel qui rejettent une quantité non négligeable dans l'environnement. Toutes émissions comprises, la décharge totale d'arsenic est de 35,3 millions de kg dans l'eau.                               

Pollution marine par le cadmium :
  A l'état naturel, il est presque toujours associé à d'autres métaux (zinc et plomb). Sa concentration naturelle dans les mers est de l'ordre du micro-gramme par litre. Les risques de contamination dues à l'activité humaine sont essentiellement les mines, les rejets industriels et les eaux usées urbaines, les engrais phosphatés et les insecticides.                                                                                                                                                                                     


Conclusion :
  Au fait de l'augmentation de sa population, l'espèce humaine a besoin de toujours plus de terre et de nourriture. Elle doit cependant apprendre à préserver les mers et océans dont elle dépend, ainsi que l'immense réserve de nourriture potentielle qu'est la mer. Si l'homme détruit et empoisonne les eaux, c'est lui-même qu'il détruit et empoisonne. La mer ne sera bientôt plus en capacité de fournir la richesse qu'elle lui a si généreusement donnée pendant des siècles; sans jamais avoir reçu en échange, le respect auquel elle a droit.


الموضوع منقول 

نشر في : أبريل 07, 2018 |  من طرف Unknown

0 التعليقات:




              La pollution des mers

Introduction:
  La pollution est le résultat de souillures des différents milieux de vie (l'air, l'eau et la terre) par l'introduction de substances variées et nocives qui ont des effets variés. La pollution touche les êtres humains par la contamination du sol, des rivières, des océans et de l'atmosphère. Même à d'infimes concentrations sans nocivité directe, certaines substances deviennent dangereuses par le mécanisme de chaîne alimentaire jusqu'à l'homme.


  La pollution des océans a deux origines : pélagique (polluant du a l'exploitation des fonds marins, aux transports navals, aux précipitations et aux transports éoliens) et tellurique (apports des cours d'eau, rejets et dépôts à la côte).


Image result for la pollution de mer

Pollution marine par le pétrole :
  Le pétrole déversé en mer constitue une pollution importante et préoccupante à l'échelle globale. Sachant que l'on estime à six millions de tonnes la quantité d'hydrocarbures introduites dans l'océan et qu'une tonne peut recouvrir environ 12 km², les océans sont donc contaminés de façon quasi permanente par un film d'hydrocarbure. Cette pollution a des effets pernicieux sur les ressources vivantes et on a démontré une baisse de l'activité photosynthétique des algues et du phytoplancton.    


 Image result for la pollution de mer




Pollution marine par les rejets urbains :

  Cette pollution est provoquée par les eaux usées d'origine domestique et industrielle. Pendant la saison estivale, on constate sur les côtes Nord-méditerranéennes, due à l'arrivée des touristes, une augmentation de la pollution des eaux marines par des matières organiques fermentescibles d'autant plus que les stations d'épurations sont saturées.
Related image
  Les conséquences de cette pollution organique sont catastrophiques pour presque tous les organismes constituant les peuplements des milieux néritiques.


Pollution marine par le plomb :
  Sa concentration naturelle est de 0,015 mg/L dans l'eau de mer. L'origine de la pollution due à des émissions provenant des activités humaines est dangereuse. Essentiellement, elle a pour origine les fonderies de la  métallurgie et les incinérations d'ordures. Les conséquences d'une pollution par le plomb ont un gros impact sur la flore maritime.

Pollution marine par le mercure :
  En 1983, le mercure était au palmarès des pollutions par les métaux lourds. Il est présent à l'état naturel dans certains minerais et dans les émanations volcaniques; avec les pluies et les lessivages, il se retrouve dans les océans à un taux moyen de 0,5 mg/L à 3 mg/L.

Pollution marine par l'arsenic :
   A l'état naturel, les émissions volcaniques entretiennent 90% des rejets d'arsenic. Il se trouve également dans presque tous les sulfures métalliques naturels. Les émissions, dues à l'activité humaine, proviennent du brûlage de charbon et de fuel qui rejettent une quantité non négligeable dans l'environnement. Toutes émissions comprises, la décharge totale d'arsenic est de 35,3 millions de kg dans l'eau.                               

Pollution marine par le cadmium :
  A l'état naturel, il est presque toujours associé à d'autres métaux (zinc et plomb). Sa concentration naturelle dans les mers est de l'ordre du micro-gramme par litre. Les risques de contamination dues à l'activité humaine sont essentiellement les mines, les rejets industriels et les eaux usées urbaines, les engrais phosphatés et les insecticides.                                                                                                                                                                                     


Conclusion :
  Au fait de l'augmentation de sa population, l'espèce humaine a besoin de toujours plus de terre et de nourriture. Elle doit cependant apprendre à préserver les mers et océans dont elle dépend, ainsi que l'immense réserve de nourriture potentielle qu'est la mer. Si l'homme détruit et empoisonne les eaux, c'est lui-même qu'il détruit et empoisonne. La mer ne sera bientôt plus en capacité de fournir la richesse qu'elle lui a si généreusement donnée pendant des siècles; sans jamais avoir reçu en échange, le respect auquel elle a droit.


الموضوع منقول 


موضوع عن تلوث البحر بالفرنسية




              La pollution des mers

Introduction:
  La pollution est le résultat de souillures des différents milieux de vie (l'air, l'eau et la terre) par l'introduction de substances variées et nocives qui ont des effets variés. La pollution touche les êtres humains par la contamination du sol, des rivières, des océans et de l'atmosphère. Même à d'infimes concentrations sans nocivité directe, certaines substances deviennent dangereuses par le mécanisme de chaîne alimentaire jusqu'à l'homme.


  La pollution des océans a deux origines : pélagique (polluant du a l'exploitation des fonds marins, aux transports navals, aux précipitations et aux transports éoliens) et tellurique (apports des cours d'eau, rejets et dépôts à la côte).


Image result for la pollution de mer

Pollution marine par le pétrole :
  Le pétrole déversé en mer constitue une pollution importante et préoccupante à l'échelle globale. Sachant que l'on estime à six millions de tonnes la quantité d'hydrocarbures introduites dans l'océan et qu'une tonne peut recouvrir environ 12 km², les océans sont donc contaminés de façon quasi permanente par un film d'hydrocarbure. Cette pollution a des effets pernicieux sur les ressources vivantes et on a démontré une baisse de l'activité photosynthétique des algues et du phytoplancton.    


 Image result for la pollution de mer




Pollution marine par les rejets urbains :

  Cette pollution est provoquée par les eaux usées d'origine domestique et industrielle. Pendant la saison estivale, on constate sur les côtes Nord-méditerranéennes, due à l'arrivée des touristes, une augmentation de la pollution des eaux marines par des matières organiques fermentescibles d'autant plus que les stations d'épurations sont saturées.
Related image
  Les conséquences de cette pollution organique sont catastrophiques pour presque tous les organismes constituant les peuplements des milieux néritiques.


Pollution marine par le plomb :
  Sa concentration naturelle est de 0,015 mg/L dans l'eau de mer. L'origine de la pollution due à des émissions provenant des activités humaines est dangereuse. Essentiellement, elle a pour origine les fonderies de la  métallurgie et les incinérations d'ordures. Les conséquences d'une pollution par le plomb ont un gros impact sur la flore maritime.

Pollution marine par le mercure :
  En 1983, le mercure était au palmarès des pollutions par les métaux lourds. Il est présent à l'état naturel dans certains minerais et dans les émanations volcaniques; avec les pluies et les lessivages, il se retrouve dans les océans à un taux moyen de 0,5 mg/L à 3 mg/L.

Pollution marine par l'arsenic :
   A l'état naturel, les émissions volcaniques entretiennent 90% des rejets d'arsenic. Il se trouve également dans presque tous les sulfures métalliques naturels. Les émissions, dues à l'activité humaine, proviennent du brûlage de charbon et de fuel qui rejettent une quantité non négligeable dans l'environnement. Toutes émissions comprises, la décharge totale d'arsenic est de 35,3 millions de kg dans l'eau.                               

Pollution marine par le cadmium :
  A l'état naturel, il est presque toujours associé à d'autres métaux (zinc et plomb). Sa concentration naturelle dans les mers est de l'ordre du micro-gramme par litre. Les risques de contamination dues à l'activité humaine sont essentiellement les mines, les rejets industriels et les eaux usées urbaines, les engrais phosphatés et les insecticides.                                                                                                                                                                                     


Conclusion :
  Au fait de l'augmentation de sa population, l'espèce humaine a besoin de toujours plus de terre et de nourriture. Elle doit cependant apprendre à préserver les mers et océans dont elle dépend, ainsi que l'immense réserve de nourriture potentielle qu'est la mer. Si l'homme détruit et empoisonne les eaux, c'est lui-même qu'il détruit et empoisonne. La mer ne sera bientôt plus en capacité de fournir la richesse qu'elle lui a si généreusement donnée pendant des siècles; sans jamais avoir reçu en échange, le respect auquel elle a droit.


الموضوع منقول 


نشر في : أبريل 07, 2018 |  من طرف Unknown

5 التعليقات:

الجمعة، 6 أبريل 2018


التراث المغربي

يزخر المغرب بتراث ثقافي غني و متنوع. ويحتوي الجانب المادي من هذا التراث على أشكال متعددة تنم عن تاريخ عميق و عن تنوع جغرافي ساهم بشكل كبير في تأقلم المجموعات البشرية.
وتركت الحضارات القديمة تحفا تراثية جد متميزة خاصة ما يتعلق بالمدن المعمارية الكبرى. وقد أسفرت الحفريات الأثرية المنجزة في المغرب على استخراج تراث منقول غني جدا تشهد على عظمة وروعة هذه الثقافات المادية حيث كون الإرث المحلي والتأثيرات الخارجية انصهارا كاملا وإيجابيا.








وانطلاقا من القرن الثامن الميلادي، تعاقبت على المغرب دولا كبيرة تركت آثارا مادية تتباهى بها الأمة المغربية اليوم. وهكذا شيدت عواصم كبرى كفاس ومراكش ومكناس والرباط في هندسة معمارية غاية في الجمال والعظمة. وبداخل هذه المدن الكبرى يمكن أن نرى اليوم مباني تاريخية عديدة تعود إلى تلك المراحل التاريخية كالمساجد والقصور والمدارس العتيقة والفنادق والدور والأحياء التاريخية، الخ.
إضافة إلى هذه العواصم التاريخية، يتوفر المغرب أيضا، خاصة بجنوب الأطلس الكبير والصغير على بقايا مادية لعمارة محلية وأصيلة ومخازن جماعية متعددة تعد من خصوصيات هذه المناطق.
ولقد تركت لنا أيضا مختلف هذه الثقافات المادية تراثا منقولا متعدد الأشكال والأنواع وبكميات كبيرة حيث تتوفر المتاحف الوطنية على جل هذا التراث سواء ضمن مخزوناتها أو ضمن معروضاتها.
يضم التراث المغربي عدة أنواع منها :

التراث الشفوي / تراث غير مادي:

 والتراث الشفوي هو تراكم خبرة الإنسان عبر أجيال ، لذلك فعلاقة الإنسان به علاقة عضوية ، فهو الذاكرة الحية للفرد والمجتمع، كما أن لكل شعب موروثاته الخاصة به والتي يتوارثها شفهيا ، لذلك فهو إنتاج جماعي يختزن خبرات الأفراد والجماعات ، وبقدر ما هو مخيال للجماعة فانه جدار متين لحفظ هويتها ، ومحرك لها في الاستمرارية والوجود.
و يضم  الموسيقى المغربية الأصيلة: موسيقى لأندلسية و الطرب الغرناطي الملحون و العيطة.. -المسرح الشعبي الرقص الجماعي رقصة أحيدوس و رقصة أحواش -وبعض العادات و التقاليد المنتشرة بوسط المملكة وجنوب الأقاليم الصحراوية ساحة جامع الفنا بمدينة مراكش المسجلة ضمن التراث الشفوي الإنساني من طرف.
التراث المكتوب : وثائق ، مخطوطات، نصوص تاريخية ……

تراث مبني :يوجد بالمغرب خمس مدن مصنفة عالميا في قائمة التراث العالمي عن اليونسكو وهي: مراكش، و فاس و مكناس، و تطوان، و الصويرة.


-المساجد و المدارس : جامع القرويين و مدرسة العطارين بمدينة فاس. -ألأبواب و القصبات: باب منصور لعلج بمكناس و باب أكناو بمراكش...

التراث المنقول: يوجد بالمغرب قطع أترية متعددة و متنوعة(نقود ووتائق و أوان خزفية...) محفوظة بمختلف المتاحف المغربية و الدولية. متحف الأسلحة بفاس، متحف الآتار بمدينة الرباط ودار السي سعيد بمراكش، و متحف الفنون الصحراوية بالعيون..)
مواقع أركيولوجية:هو المكان الذي يضم الدليل الأثري.
المواقع أثرية تعود لفترة ما قبل التاريخ توجد مجموعة من هذه المواقع بسلا، دار بوعزة بالدار البيضاء، تافوغالت بالشرق، و مزورة بالشمال.
مواقع أثرية للعهد الفينيقي و الروماني من بينها موقع وليلي المسجل ضمن التراث العالمي منذ 1977، و ليكسوس و موغادور.

مواقع أتريه تؤرخ للفترة الإسلامية: توجد هذه المواقع بكل من القصر الكبير، باديس و بليونش في الشمال، و بالمدن العتيقة.

خاتمة
وينحدر التراث المغربي من امتزاج عدة روافد منها : الإفريقي ، الأمازيغي، الصحراوي، العربي، و الأندلسي..وهذا ما يجعل طابع التنوع يطغى على تراثه الغني جدا.

التراث المغربي


التراث المغربي

يزخر المغرب بتراث ثقافي غني و متنوع. ويحتوي الجانب المادي من هذا التراث على أشكال متعددة تنم عن تاريخ عميق و عن تنوع جغرافي ساهم بشكل كبير في تأقلم المجموعات البشرية.
وتركت الحضارات القديمة تحفا تراثية جد متميزة خاصة ما يتعلق بالمدن المعمارية الكبرى. وقد أسفرت الحفريات الأثرية المنجزة في المغرب على استخراج تراث منقول غني جدا تشهد على عظمة وروعة هذه الثقافات المادية حيث كون الإرث المحلي والتأثيرات الخارجية انصهارا كاملا وإيجابيا.








وانطلاقا من القرن الثامن الميلادي، تعاقبت على المغرب دولا كبيرة تركت آثارا مادية تتباهى بها الأمة المغربية اليوم. وهكذا شيدت عواصم كبرى كفاس ومراكش ومكناس والرباط في هندسة معمارية غاية في الجمال والعظمة. وبداخل هذه المدن الكبرى يمكن أن نرى اليوم مباني تاريخية عديدة تعود إلى تلك المراحل التاريخية كالمساجد والقصور والمدارس العتيقة والفنادق والدور والأحياء التاريخية، الخ.
إضافة إلى هذه العواصم التاريخية، يتوفر المغرب أيضا، خاصة بجنوب الأطلس الكبير والصغير على بقايا مادية لعمارة محلية وأصيلة ومخازن جماعية متعددة تعد من خصوصيات هذه المناطق.
ولقد تركت لنا أيضا مختلف هذه الثقافات المادية تراثا منقولا متعدد الأشكال والأنواع وبكميات كبيرة حيث تتوفر المتاحف الوطنية على جل هذا التراث سواء ضمن مخزوناتها أو ضمن معروضاتها.
يضم التراث المغربي عدة أنواع منها :

التراث الشفوي / تراث غير مادي:

 والتراث الشفوي هو تراكم خبرة الإنسان عبر أجيال ، لذلك فعلاقة الإنسان به علاقة عضوية ، فهو الذاكرة الحية للفرد والمجتمع، كما أن لكل شعب موروثاته الخاصة به والتي يتوارثها شفهيا ، لذلك فهو إنتاج جماعي يختزن خبرات الأفراد والجماعات ، وبقدر ما هو مخيال للجماعة فانه جدار متين لحفظ هويتها ، ومحرك لها في الاستمرارية والوجود.
و يضم  الموسيقى المغربية الأصيلة: موسيقى لأندلسية و الطرب الغرناطي الملحون و العيطة.. -المسرح الشعبي الرقص الجماعي رقصة أحيدوس و رقصة أحواش -وبعض العادات و التقاليد المنتشرة بوسط المملكة وجنوب الأقاليم الصحراوية ساحة جامع الفنا بمدينة مراكش المسجلة ضمن التراث الشفوي الإنساني من طرف.
التراث المكتوب : وثائق ، مخطوطات، نصوص تاريخية ……

تراث مبني :يوجد بالمغرب خمس مدن مصنفة عالميا في قائمة التراث العالمي عن اليونسكو وهي: مراكش، و فاس و مكناس، و تطوان، و الصويرة.


-المساجد و المدارس : جامع القرويين و مدرسة العطارين بمدينة فاس. -ألأبواب و القصبات: باب منصور لعلج بمكناس و باب أكناو بمراكش...

التراث المنقول: يوجد بالمغرب قطع أترية متعددة و متنوعة(نقود ووتائق و أوان خزفية...) محفوظة بمختلف المتاحف المغربية و الدولية. متحف الأسلحة بفاس، متحف الآتار بمدينة الرباط ودار السي سعيد بمراكش، و متحف الفنون الصحراوية بالعيون..)
مواقع أركيولوجية:هو المكان الذي يضم الدليل الأثري.
المواقع أثرية تعود لفترة ما قبل التاريخ توجد مجموعة من هذه المواقع بسلا، دار بوعزة بالدار البيضاء، تافوغالت بالشرق، و مزورة بالشمال.
مواقع أثرية للعهد الفينيقي و الروماني من بينها موقع وليلي المسجل ضمن التراث العالمي منذ 1977، و ليكسوس و موغادور.

مواقع أتريه تؤرخ للفترة الإسلامية: توجد هذه المواقع بكل من القصر الكبير، باديس و بليونش في الشمال، و بالمدن العتيقة.

خاتمة
وينحدر التراث المغربي من امتزاج عدة روافد منها : الإفريقي ، الأمازيغي، الصحراوي، العربي، و الأندلسي..وهذا ما يجعل طابع التنوع يطغى على تراثه الغني جدا.

نشر في : أبريل 06, 2018 |  من طرف Unknown

1 التعليقات:

back to top